متابعات_أخبار السودان
حذر سيرغي ريابكوف، نائب وزير الخارجية الروسي، من أن “ساعة القيامة” تشير إلى “دقيقتين متبقيتين” قبل وقوع كارثة عالمية، مؤكدًا أن هذا التهديد النووي المتصاعد ليس حتميًا، وأنه يجب التعامل بمسؤولية مع الأحداث الراهنة لمنع وقوع الأسوأ.
المزيد من المشاركات
وتعتبر “ساعة القيامة”، التي أنشأتها منظمة “Bulletin of the Atomic Scientists” قبل 77 عامًا، رمزًا عالميًا للتهديد النووي، حيث يتم تحديث توقيتها سنويًا بناءً على المخاطر الكارثية على الكوكب والبشرية.
“ساعة القيامة” هي أداة رمزية تستخدم لقياس مدى قرب البشرية من كارثة عالمية، وخاصة الحرب النووية. يشير التوقيت الحالي، دقيقتين قبل منتصف الليل، إلى مستوى خطر غير مسبوق، حيث يهدد صراع نووي محتمل بالقضاء على البشرية وتدمير الكوكب.
على الرغم من التحذير الصارخ الذي تمثله “ساعة القيامة”، أكد ريابكوف أن هناك فرصة لتجنب الكارثة من خلال اتخاذ إجراءات مسؤولة وتجنب المزيد من التصعيد.
التعليقات مغلقة.